يعاني سكان قطاع غزة من حرب التعطيش الجديدة وذلك تزامنًا مع توقف آبار المياه بسبب قلة الوقود، الذي يمنع الكيان المحتل إدخاله للقطاع منذ شهر مارس الماضي.
ورغم لك كله فإنها أيضًا تهدد بقطع المياه عن غزة في حال لم يكن هناك اتفاق على صفقة تبادل الرهائن والأسرى مع حماس وهذه واحدة من أصعب وسائل الضغط الإنساني.
ولقد تحدث الصحف الفلسطينية عن حصة الفرد من المياه والتي قلت بنسبة 97% بسبب الحرب في غزة، أي إنها تراجعت 84 لترًا يوميًا وأشارت إلى أن الكمية المتاحة اليوم لا تتجاوز 10–20% من إجمالي كمية المياه التي كانت تصل قبل الحرب.