رأت دار الإفتاء دعوات حول وجوب الجهاد ضد الاحتلال الإسرائيلي من كل مسلم، وتطالب من جميع الدول الإسلامية بتدخل فوري وفرض حصار.
وأوضحت الدار حينها أن الجهاد له شروط وأركان واضحة ومحددة شرعًا، وليس لأي جهة أو جماعة الحق في التصدر للإفتاء في مثل هذه الأمور الحساسة بما يخالف قوانين الشريعة.
ومن جانبها قالت أنه يمكن دعم الشعب الفلسطيني في حقوقهم التي سلبت منهم وهذا واجب إنساني وأخلاقي، ولكن على أن يكون هذا الدعم في إطار تحقيق مصلحة الشعب الفلسطيني.