تتجهز المملكة العربية السعودي لاستقبال فاعليات عالمية ضخمة من أبرزهم، إكسبو 2030، وكأس العالم 2034، وهي مناسبات تحتاج إلى استعداد قوي وجاهزيه غير عادية لا تتوقف على تطوير البنية التحتية فقط بل تتضمن تأهيل الكفاءات البشرية، وخاصةً في المجالات التي تحتوى على كثافة وظيفية مثل السياحة والضيافة.
وفي سياق متصل، أكدت خليل الذيابي مستشار الموارد البشرية، على مدى أهمية دمج المهارات في إطار برامج تأهيل وتدريب العاملين في القطاعات المختلفة، مشير إلى أن قطاع التجزئة يضم ما يزيد عن 1.5 مليون شخص، في حين من المتوقع أن يوفر قطاع السياحة ما يزيد غن مليون وظيفة مع حلول 2030.