تحدث احد المراقبون اليمنيون، عن خطر انضمام حاملة الطائرات الأمريكية “فينسون” في جانب حاملة الطائرات بعمق البحر الأحمر، لأن هذا يحمل في طياتها عدة رسائل ترغب واشنطن في توصيلها.
وخاصةً أنه من النادر أن تجمع أمريكا بين حاملتي طائرات خاصة بها، في منطقة واحدة عسكرية، حيث تقول إليزابيث دينت الخبيرة العسكرية أن هناك ارتباط وثيق بين الانتشار الحالي الذي قرره ترامب وتحذيراته الموجهة لإيران.
واردفت أن ذلك يشير إلى أن أمريكا يبدو وكأنها تستعد لشن عمليات جوية ضد جماعة الحوثيين خاصةً وأنها تجهزت بمجموعتي (ترومان) و(فينسون).