تحدث الكاتب محمد عائض الهاجري عن التحديات والتقلبات التي تواجهها السعودية وقال أن دولته لم تتغير رغم ذلك بل تُحدث فرقًا دائمًا.
وأشاد بقيادتها وأنها قلب للعالم الإسلامي وعقل للعالم العربي وعصب استقراره وإشارات لسوريا بوقف الحرب ودعمت الحل السياسي الذي يحفظ كرامة شعبها.
واليوم بفضل جهودها ترجع سوريا مرة أخرى بغد غيابها لمدة طويلة وليس ذلك فقط بل في اللبنان أيضًا برز دورها في احتضان الشعب وعملت على إعادة إعمار الدولة من جديد وكذلك السودان أيضًا.