نبدأ أحداث الحلقة الخامسة من المسلسل بمحاولة نصار فتح خزانة فيلا رجل أعمال معروف، ولكنه يتوقف عندما يتذكر حديث عيسى الوزان وهو يخبره بأن تلك الخزنة لا يستطع فتحها سوا نصار، وعيسى ودا ربنا يثبته على التوبة.
وحينها أدرك أن تلك المهمة كمين له ليتأكد الوزان أنه سرق الآثار من خزنته الإنجليزية، ويهرب نصار ويتواصل مع شقيقه خضر ليعرف من طلب منه سرقة تلك الخزنة، وبعدها ظهر ثابت، وهو يصرخ في الحارة وينادي على والدة العتاولة سترة، قائلًا: أنا ليا حق عندك وهاخده ومش عاوز حد يتدخل، ثم يظهر أبناء فريدة صيف النصر ويتشاجرون معه، وبعدها يستقبلون في منزلهم ويقدموا له الرعاية.
وتستمر الأحداث وخضر يطلب من شقيقة نصار الابتعاد عن زينة، لأنها قامت بجريمة قتل وعاتبه قائلًا: كان علينا بأية كانت ديمًا شيلتنا خفيفة، وتنتهي عند ذلك أحداث الحلقة الخامسة.